في كتابه الأخير، يأخذنا الشّاعر غسّان زقطان نحو الذّاكرة، في رحلة متواصلة وعميقة، يتداخل فيها الماضي بالحاضر، فتصبح رؤية ما للهويّة، هناك، تحضر أسماء النّبوة:
يثير مفهوم الخيال الكثير من التّساؤلات لدى إعادة الحفر في جذوره وتشكّله، مفهومًا لغويًّا له أغراضه الفلسفيّة والأدبيّة والفكريّة، فما الّذي يمكن استقراؤه عند البحث